- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
جنود صهاينة سابقون: الانتهاكات ضد الأطÙال أمر روتيني
كش٠جنود صهاينة سابقون أدوا خدمتهم العسكرية ÙÙŠ الأراضي الÙلسطينية المØتلة عن أن الانتهاكات بØÙ‚ الأطÙال الÙلسطينيين على أيدي قوات الاØتلال أصبØت أمرا "روتينيا"ØŒ مؤكدين أنها تØدث Øتى ÙÙŠ مراØÙ„ الهدوء النسبي.
ونشرت "مجموعة كسر الصمت" المؤلÙØ© من جنود صهاينة سابقين التي تنتقد ممارسات جيش الاØتلال أكثر من 30 شهادة بالانجليزية Øول الانتهاكات التي ترتكب من قوات الاØتلال ÙÙŠ الأراضي الÙلسطينية المØتلة، مشيرة إلى استخدام العن٠الجسدي الذي يكون تعسÙيا ÙÙŠ بعض الأØيان ضد الأطÙال الصغار جدا.
وأشارت المجموعة ÙÙŠ تقرير توثيقي يقع ÙÙŠ 72 صÙØØ© إلى أن "الشهادات تظهر روتينا يعامَل Ùيه القاصرون الÙلسطينيون الذين يكونون Ø£Øيانا أصغر من عشرة أعوام بطريقة تتجاهل أعمارهم الصغيرة".
ويتØدث التقرير عن شهادات جنود ÙÙŠ الÙترة ما بين العامين 2005 Ùˆ2011 وهي الÙترة ما بعد الانتÙاضة الÙلسطينية الثانية.
ويقول: "رغم أن الأØداث المشار إليها هنا وقعت بعد ذروة الانتÙاضة الثانية ÙÙŠ مرØلة تعتبر هادئة وخالية من الأØداث من وجهة نظر أمنية Ùإن الشهادات أظهرت Øقيقة أن المعاملة القاسية للأطÙال الÙلسطينيين مستمرة بلا هوادة".
وقال عدد من الجنود إنهم كانوا يستخدمون أسلØتهم ÙÙŠ إثارة الرعب ÙÙŠ Ù†Ùوس أطÙال لا تتجاوز أعمارهم خمسة أعوام، Ùكانوا يوجهون البنادق إليهم.
كما اعترÙوا بأنهم كانوا يلقون القبض على الأطÙال من أجل ضربهم والاعتداء عليهم ثم إطلاق سراØهم مرة أخرى دون أي أسباب.
وأكد جنود ÙÙŠ شهاداتهم أنهم كانوا ÙŠÙعلون هذا Ùقط من أجل أن يثبتوا لأنÙسهم وللÙلسطينيين أنهم موجودون، وأنهم "أصØاب الأرض"ØŒ وأنهم قادرون على تØويل Øياتهم إلى جØيم.
كما ÙÙŠ الأÙلام
وأقرّ عدد من الجنود بأنهم استخدموا أساليب التعذيب التي رأوها ÙÙŠ Ø£Ùلام عن الØرب الأميركية ÙÙŠ Ùيتنام من "سØÙ„" للÙلسطينيين، وتركيعهم على ركبهم، وضربهم، والاعتداء عليهم بوØشية، وذلك Ù„Øملهم على عدم إلقاء الØجارة على الجنود مرة أخرى.
ÙˆÙÙŠ Ø¥Øدى الشهادات وص٠رقيب سابق لم يكش٠هويته كمعظم الجنود الذين أدلوا بشهاداتهم Øملة عقابية على ØÙŠ ÙÙŠ منطقة رام الله عقب اشتباكات مع Ùلسطينيين، مشيرا إلى أن عشرات الجنود استخدموا هراوات خشبية لضرب الناس، "وبعدها تم اعتقال الأطÙال الموجودين ÙÙŠ المنطقة". وأضا٠"كان المطلوب أن يركض الناس ليقعوا على الأرض... يتعرض كل راكض بطيء للضرب، هكذا كانت القاعدة".
وتØدث رقيب سابق آخر عن عملية ÙÙŠ قرية عزون ÙÙŠ شمال الضÙØ© الغربية، Ùقد تم إلقاء Øجارة من منعط٠ÙÙŠ الطريق على سائقي سيارات من مستوطنة "معاليه شمرون" القريبة.
وقال: "وصلنا إلى القرية وذهبنا إلى أقرب بيت عند المنعطÙØŒ وعندها رأينا مجموعة من الأطÙال أعمارهم ØªØ±Ø§ÙˆØ Ø¨ÙŠÙ† 9 Ùˆ10 سنوات يهربون. ركضوا ÙÙŠ بداية الأمر إلى أن وصلوا إلى شرÙØ© Ø£Øد البيوت، وبعدها أخذ القائد قنبلة صوتية ورماها على تلك الشرÙØ© وانÙجرت. لا أعتقد أنها ألØقت بهم الأذى لكنها جعلتهم يهربون من الشرÙØ©".
ووص٠الرقيب كيÙية مطاردة الأطÙال من جانب قائده الذي رÙع سلاØÙ‡ الناري وصوبه ÙÙŠ وجه Ø£Øد الأطÙال من مساÙØ© قريبة قائلا: "ارتعب الطÙÙ„ وكان متأكدا من أنه سيÙقتل، وتوسل للØÙاظ على Øياته".
وأضاÙ: "Ø·ÙÙ„ توسل للØÙاظ على Øياته؟ تم توجيه بندقية إلى وجهه Ùطلب الرØمة؟ هذه ندوب ستلاØقه لمدى الØياة".
روايات أخرى
ويروي جندي برتبة رقيب أول ÙÙŠ كتيبة "ÙƒÙير" ما Øدث خلال خدمته العسكرية ÙÙŠ بلدة سلÙيت ÙÙŠ الضÙØ© الغربية ÙÙŠ العام 2009ØŒ قائلا: "سيطرنا على مدرسة وكان علينا اعتقال الجميع ÙÙŠ القرية ما بين 17 Ùˆ50 عاما. وعندما كان المØتجزون يطلبون الذهاب إلى الØمام، كان الجنود يأخذونهم ويضربونهم ضربا مبرØا ويشتمونهم من دون أي سبب".
ويضيÙ: "لم يكن هناك أي شيء يشرّع ضربهم... تم اصطØاب عربي إلى الØمام ليتبول، وصÙعه جندي وأسقطه أرضا بينما كان مقيدا ومعصوب العينين. Øدث هذا Ùقط لأنه عربي. كان ÙÙŠ الخامسة عشرة من عمره تقريبا. ولم يقتر٠أي شيء".
ويتØدث جندي آخر برتبة رقيب أول ÙÙŠ ÙˆØدة الهندسة القتالية ÙÙŠ جيش الاØتلال عن Øادثة مشابهة جرت ÙÙŠ رام الله ÙÙŠ العام 2006 قائلا: "خلال عملية ÙÙŠ أعقاب Ø£Øداث شغب ÙÙŠ قلنديا، ÙˆÙÙŠ منزل مهجور قرب الساØØ©ØŒ خرج جنود بالهراوات، وضربوا الناس ضربا مبرØا. وأخيرا تم اعتقال الأطÙال الذين ظلوا ÙÙŠ المكان. كانت الأوامر بالركض وجعل الناس يسقطون على الأرض. الÙريق كان مكونا من 10-12 رجلاً، أربعة منهم ينيرون المنطقة. كان يتم جعل الناس يسقطون أرضا وكان الجنود بالهراوات يدوسون Ùوقهم ويضربونهم. الذي يركض بطيئا كان يتعرض للضرب... هذه كانت القاعدة".
"قيل لنا ألا نستخدم الهراوات ÙÙŠ الضرب على رؤوس الناس. لا أذكر أين قيل لنا أن نضرب، لكن عندما يسقط شخص على الأرض، Ùقد كان يضرب بهذه الهراوة، من الصعب تØديد ذلك"ØŒ يقول الجندي Ù†Ùسه.
ويروي جندي آخر لم ÙŠØدد التقرير رتبته أو ÙˆØدته واقعة مشابهة Øدثت ÙÙŠ الخليل ÙÙŠ العام 2007: "ÙÙŠ Ø¥Øدى الليالي كانت أشياء تتØرك ÙÙŠ قرية أذنا (الخليل)ØŒ وجرى إبلاغنا بأن هناك أعمال شغب. وصلنا إلى هناك، Ùجأة تم إمطارنا بالØجارة، ولم نعر٠ما الذي كان ÙŠØدث. Ùجأة رأيت صبيا مقيدا ومعصوب العينين. توق٠إلقاء الØجارة وخرج قائد الÙرقة من السيارة، وقام بإطلاق ذخيرة مطاطية ÙÙŠ اتجاه قاذÙÙŠ الØجارة وأصاب هذا الصبي.
ويضيÙ: "عند نقطة ما تØدثوا عن ضرب وجهه وركبتيه. تجادلت معهم وقلت: أقسم لكم أنه إذا سقطت نقطة من دمه أو شعرة من رأسه، Ùلن تناموا لثلاث ليال، وسو٠أجعلكم تعساء.. لقد ضØكوا مني لكوني يساريا. جادلتهم بأن الصبي كان مقيدا ولا يستطيع القيام بأي شيء، وأنه يجري نقله إلى الشاباك، وأننا أنهينا مهمتنا".
وطالبت "مجموعة كسر الصمت" وزارة "الدÙاع" الصهيونية بضرورة تلاÙÙŠ مثل هذه الأخطاء ÙÙŠ المستقبل، كما دعت الجيل الجديد من الجنود إلى اØترام الÙلسطينيين ÙÙŠ المستقبل والتعامل معهم بشكل لائق، والتخلي عن هذه الأساليب العدوانية.
ÙÙŠ المقابل، قال متØدث باسم الجيش الصهيوني أن "مجموعة كسر الصمت" لم توÙر له معلومات أساسية كاÙية لتمكنه من التØقيق ÙÙŠ "ادعاءات" معينة.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø¬ÙŠØ´ ÙÙŠ بيان له أنه وبجمع الشهادات Ù„Ùترات طويلة من الزمن ورÙض توÙير معلومات إضاÙية Ùإن المؤسسة تثبت نياتها الØقيقية، Ùبدلا من تسهيل التØقيقات الملائمة تسعى المنظمة إلى بث دعاية سلبية ضد الجيش الصهيوني وجنوده.
(المصدر: صØÙŠÙØ© الاستقلال، 28/8/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد سامر صبØÙŠ ÙريØات من سرايا القدس خلال كمين نصبته قوات صهيونية خاصة ببلدة اليامون شمال جنين
28 مارس 2006
اغتيال ستة أسرى Ù…Øررين ÙÙŠ مخيم جباليا بكمين صهيوني والشهداء هم: أØمد سالم أبو إبطيØان، عبد الØكيم شمالي، جمال عبد النبي، أنور المقوسي، مجدي عبيد، ناهض عودة
28 مارس 1994
اغتيال المناضل وديع Øداد  وأشيع أنه توÙÙŠ بمرض سرطان الدم ولكن دولة الاØتلال اعترÙت بمسئوليتها عن اغتياله بالسم بعد 28 عاماً
28 مارس 1978
قوات الاØتلال بقيادة شارون ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية Ù†Øالين قضاء بيت Ù„ØÙ…ØŒ سقط ضØيتها 13 شهيداً
28 مارس 1948