- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
والد الشهيد ضياء يروي Ù„Øظات تلقيه خبر استشهاد نجله
"هذا أبني" قال الØاج عبد الØليم والد الشهيد ضياء مخاطبا Ø£Øد المسعÙين الذي رآه ÙÙŠ مستشÙÙ‰ عاليا الØكومي ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ…ØŒ قالها مبتسما ومضى يخاطب المتواجدين Øوله " هذا ذخر لنا يوم القيامة ...أشÙع لي يابا".
عبد الØليم، كان ككل أبناء القرية سمعوا عن انÙجار قريب من البلدة الساعة الØادية عشر ليلا، وذهب كما الآخرين ليعر٠ما الخبر إلا أنه لم يعر٠أن الشاب الذي نقل شهود عيان أنباء عن استشهاده ومنع جنود الاØتلال لأØد الاقتراب منه هو أبنه " ضياء" إلا عند الساعة الثالثة Ùجرا عندما أقتØÙ… جنود الاØتلال منزله وطلبوا منه التعر٠عليه من خلال صورة ÙŠØملونها.
"لم أتوقع ولا للØظة أنه سيكون أبني ضياء، بقيت مع أهالي القرية نراقب ما يجري وعندما تم نقله من قبل الجنود عدت إلى البيت كما الأخرين".
ضياء "22" عاما، طالب الهندسة بجامعة القدس أبو ديس، ÙÙŠ سنته الرابعة كان قد عاد إلى قريته البارØØ© ظهرا لقضاء عطلة العيد مع أهله ÙÙŠ قرية خرسا الواقعة إلى الجنوب من مدينة الخليل، وبعد قضاء وقت مع عائلته ÙÙŠ البيت توجه إلى نادي القرية Øيث أعتاد ممارسة الرياضة هناك.
يقول الوالد أن جنود الاØتلال أعدموا ضياء بعد إصابته، Ùإلى جانب الإصابة التي Ù„Øقت به من الانÙجار أصيب بخمس رصاصات برأسه.
وعن مزايا ضياء قال:" لا يوجد أي صÙØ© Øسنه إلا تمتع بها، لا يوجد ما يعيبه أبدا ... ضياء كان Ùخرا لي ÙÙŠ الدنيا Ùˆ Ùخر لي إن شاء الله يوم القيامة".
ضياء الأبن الخامس ÙÙŠ عائلة الØاج عبد الØليم، أبنه الكبير عمر أكمل دراسته الهندسة ولا يزال معتقلا إداريا ÙÙŠ سجن النقب، وأبنه الثاني أنهى دراسة المØاماة وكان معتقلا أيضا، وضياء الثالث من الذكور كان قد تلقى عدد من طلبات للمقابلة لدى مخابرات الاØتلال، Ùيما كان هو Ù†Ùسه أسيرا Ù…Øررا لثلاث مرات سابقة.
العائلة لم تكن تتوقع أن يكون ضياء هو الشهيد، إلا أنها تلقت نبأ استشهاده بثبات وإيمان عالي، قال الوالد " ضياء غالي علينا ولكنه لن يكون أغلى من Ùلسطين ÙÙŠ قلوبنا Ùˆ ضمائرنا... هذا طريقه الذي أختاره ونسأل الله أن ÙŠØتسبه شهيدا عنده".
وزخرت صÙØØ© الشهيد على الÙيس بوك، وهو Ø£Øد كوادر الجماعة الإسلامية الذراع الطلابي Ù„Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ الجامعة، بالأØاديث والآيات التي تØض على الجهاد والصبر Ùˆ الصمود.
https://www.facebook.com/diea.talahma?fref=photo
وكان للأقصى والقدس نصيب الأسد من تعليقاته ومنشوراته أيضا، ولعل أبرزها ما كتبه تعليقا على صوره له ÙÙŠ داخل الأقصى بعد تمكنه من دخول القدس عبر تجاوز الجدار الÙاصل :" "لا يمكن أن أنسى كم كانت تلك المعاناة التي أوصلتني لأجلس تØت قبة المسجد الأقصى برÙقة الأصدقاء... Ùكي٠لي أن لا أتخيل Øجم ما يجب أن نتØمله من أجل Øرية هذا المسرى الشريÙ...".
وكان أخر ما كتبه على صÙØته أمس عند الساعة التاسعة ليلا تعليقا على مهرجان الغنائي ÙÙŠ ساØØ© الØرم الإبراهيمي الشري٠الذي أقامه المستوطنين:" الخليل قبل قليل...الصهاينة يرقصون ويسكرون ÙÙŠ مساجدنا... لو كان الاØتلال يتوقع وجود مجاهدين كما مروان القواسمة وعامر أبو عيشة... لما تجرأ على هذا".
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948