- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشهيد القائد Ø£Øمد ÙتØÙŠ عجاج: أذاق العدو كأس المنون
من Ø¬Ø±Ø Ø§Ù„Ø²Ù…Ù† نصنع النصر القادم مع الدم الهادر، من Øملة راية القرآن ومع كل إشراقة شمس على ربوع البلاد المغتصبة يصرخ دم الشهيد بأعلى صوته، ويلٌ لكل خائن ويلٌ لكل من نسي أو غÙر، ÙˆÙÙŠ القمة الشماء يزأر الليث أنني يا أخوتي للعهد للوعد أوÙÙ‰ وأبر لا تظنوا أنني للوعد أنسى بل إنني للمØتل ألقيه شاهراً سلاØÙŠ...
الميلاد والنشأة
ولد الشهيد القائد ÙÙŠ قرية صيدا بتاريخ 26/7/1970Ù…ØŒ لأسرة Ùلسطينية مكاÙØØ© تØمل معها منذ زمن Øب الوطن، تÙتØت عينا الشهيد وقد رأى المØتل يقتل ويدمر ويشرد ويعتقل لا ÙŠÙرق بين Ø·ÙÙ„ وشيخ Ùكبر Øقد الشهيد على المØتل، وأخذ يرتل تراتيل الانتقام والثأر، ترعرع الشهيد ÙÙŠ أسرة Ù…ØاÙظة زادها التقوى والورع، كان الخامس بين إخوانه، درس ÙÙŠ مدارس قريته صيدا Øتى أنهى الثانوية العامة، بدأ الشهيد بالعمل من أجل أن يساعد الأسرة Øيث كان الثقل والمسؤولية على الوالد، تزوج الشهيد ورزقه الله بأربعة أبناء هم (شادي، هادي، Øمزة وهبة).
صÙاته
للشهيد صÙات كثيرة ولكن ما يميزه هو الابتسامة العريضة التي كانت ترتسم دائماً على وجنتيه يلاقي بها جميع الناس Ùهو كان يعمل بقوله عليه الصلاة والسلام "تبسّمك ÙÙŠ وجه أخيك صدقة". كان ÙŠØاول الإكثار من هذه الصدقة ويعمل على جعلها دائماً مرسومة على وجهه، وكان رØمه الله من رواد المساجد Ù…ØاÙظاً على صلاة الجماعة يسعى أن لا تÙوته لأنه كان يعلم أن أصØاب Ù…Øمد عليه الصلاة والسلام تخرجوا من المسجد، كان شجاعاً صادقاً مع كل الناس لا يخشى ÙÙŠ الله لومة لائم يقول الØÙ‚ ولو كان على Ù†Ùسه لأنه أيقن أن الصدق هو خير القول.
مشواره الجهادي
ابتدأ الشهيد القائد مشواره الجهادي ÙÙŠ الانتÙاضة Øيث اعتقل ÙÙŠ سجون الاØتلال، وبدأ الشهيد عمله الجهادي بالدعوة إلى الله والعمل مع أخيه الشهيد أنور ÙÙŠ الدعوة Ù„Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ صيدا كان داعياً صادقاً ومسلماً خلوقاً ومؤمناً وعابداً، كان بابتسامته العريقة ÙŠØاول دائماً أن يجعلها رمزاً له Ùكان الناس يتوددون له لما يتص٠به من أخلاق Øميدة Ùجعلت هذه الصÙات منه رمزاً وقائداً ثقة.
ومع بزوغ شمس انتÙاضة الأقصى التي كان الشهيد من أوائل من شارك Ùيها وعمل مع الشهيد القائد أسعد الدقة والشهيد القائد أنور عبد الغني قائد سرايا القدس ÙÙŠ طولكرم، Ùكان العمل دؤوباً والنشاط كبيراً يتنقلون من قرية إلى قرية يدعون الشباب المجاهد للانضمام إلى السرايا، أبا شادي لك المجد يا من مرغت وجه اليهودي بالوØÙ„ وأذقته من ÙƒÙيك الطاهرين مرارة بطشه وجبروته، بدأ الشهيد رØمه الله بالعمل على تشكيل خلايا عسكرية تعمل على ضرب العدو ÙÙŠ كل مكان.
وكان رØمه الله ممن قاموا بقتل مجموعة من الجنود الصهاينة ÙÙŠ قرية باقة الشرقية، وكذلك كان يعمل على تصنيع العبوات الناسÙØ© Ùكان مهندس السرايا ÙÙŠ التصنيع أتقن المهنة وأخلص النية وتوجّه بعمله إلى الله تعالى لا يريد من الناس جزاءً ولا شكوراً دائما يريد الشكر والأجر من الله، أخذ أبو شادي رØمه الله يعمل على توسيع العمل العسكري وأخذ يدرب سرايا جديدة على العمل الجهادي Ùمن زرع العبوات إلى إطلاق النار على المستوطنين ونصب الكمائن لجنود الاØتلال ÙÙŠ كل مكان، Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø´Ù‡ÙŠØ¯ الرقم الصعب ÙÙŠ المعادلة القائمة بين المجاهدين والاØتلال Ùأخذ الصهاينة يكثÙون من الهجمات على بيت الشهيد ويعيثون Ùيه خراباً انتقاماً ممن ÙÙŠ البيت ظانين أنهم سيؤثرون على معنويات ÙˆØ±ÙˆØ Ø§Ù„Ø´Ù‡ÙŠØ¯ إلا أنه كان ÙÙŠ كل مرة يزداد مقاومة وتمردا على المØتل.
ولقد عر٠عن الشهيد أنه كان يستعمل Ø£Øد المنازل المهجورة كمصنع لإعداد العبوات الناسÙØ© والأØزمة التي كان يرسل بها الاستشهاديين Øتى تم كش٠هذا المنزل وتدميره.
الشهادة
الشهادة هي ربيع الشعوب، نعم Ùلما تزرع ÙÙŠ الأمة جيلاً يأخذ على عاتقه Øمل الأمانة التي لا يقدر Ø£Øد على الوÙاء بها إلا من تربوا على موائد الإسلام، كان شهيدنا القائد دائما يتØدث على الشهادة وكرامة الشهداء Ùكان دائماً يردد اسم الشهيد أسعد، أنور وكثير من إخوانه الشهداء ÙˆÙاءً لهم وعهداً على السير على طريقهم.
بتاريخ 30/3/2002Ù… يتقدم تØت ستار الليل Ø®ÙاÙيش الظلام بالعشرات من المدرعات والدبابات والآليات العسكرية ومروØيتا أباتشي تØلقان بالسماء ويتم Ù…Øاصرة بيت يتØصن Ùيه الشهيد وابن عمه ورÙيق دربه الشهيد عزمي عجاج، بدأت مكبرات الصوت تنادي.. أخرج وأنت راÙع يديك Ùتخرج الأسود من عرينها وهي راÙعة Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ÙÙŠ وجه المØتل وتمطره بوابل من الرصاص الذي أخذ يصطاد هذه الخÙاÙيش ويبدأ الاشتعال بين المجاهدين والمئات من الجنود الذين تعلموا بصيدا أنه لا يمكن الاستسلام بل الشهادة أو النصر Ùلقد علمه أنور رØمه الله أننا لا نخرج إلا للشهادة.
واستمر الاشتباك لعدة ساعات Øتى سقط الشهيد مدرجاً بدمه الزكي ليرتقي ÙÙŠ سماء الوطن ويعلن للعالم أننا على العهد سائرون وللشهادة راغبون، ولا يمكن أن نتراجع عن Øقنا أو نتخاذل عن السير ÙÙŠ طريق الجهاد.
(المصدر: سرايا القدس، 30/3/2002)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد القائد Ù…Øمد شعبان الدØØ¯ÙˆØ Ù…Ù† سرايا القدس بقص٠صهيوني وسط مدينة غزة
20 مايو 2006
اغتيال المجاهدين عبد العزيز الØلو ومØمد أبو نعمة ومØمود عوض وماجد البطش من سرايا القدس بقص٠صهيوني لسيارتهم شمال مدينة غزة
20 مايو 2007
استشهاد المجاهد إبراهيم الشخريت إثر انÙجار عبوة ناسÙØ© داخل منزله شرق مدينة رÙØ
20 مايو 2007
استشهاد المجاهد Øامد ياسين بهلول أثناء تصديه Ù„Ù„Ø§Ø¬ØªÙŠØ§Ø Ø§Ù„ØµÙ‡ÙŠÙˆÙ†Ù‰ Ù„ØÙ‰ البرازيل ÙÙ‰ رÙØ
20 مايو 2004
الاستشهادي المجاهد Ù…Øمد عوض Øمدية من سرايا القدس ينÙØ° عملية استشهادية ÙÙŠ مدينة العÙولة المØتلة
20 مايو 2002
الموساد الصهيوني يغتال جهاد جبريل، نجل الأمين العام للجبهة الشعبية - القيادة العامة، بتÙجير سيارته ÙÙŠ بيروت
20 مايو 2002
استشهاد 7 عمال Ùلسطينيين من قطاع غزة، على يد مستوطن صهيوني Ù…Ø³Ù„Ø ÙÙŠ قرية عيون قارة قرب تل الربيع المØتلة
20 مايو 1990
إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø 1150 أسير Ùلسطيني وعربي من السجون الصهيونية مقابل الإÙراج عن ثلاثة أسرى صهاينة كانوا Ù…Øتجزين لدى الجبهة الشعبية "القيادة العامة" ÙÙŠ أكبر عملية تبادل للأسرى بين الاØتلال والثورة الÙلسطينية
20 مايو 1985
اÙØªØªØ§Ø Ø³Ø¬Ù† Ù†ÙØØ© ÙÙŠ قلب صØراء النقب
20 مايو 1985
اØتلال قرى الغزاوية قضاء بيسان، والساÙرية قضاء ياÙا، وصرÙند العمارقضاء الرملة
20 مايو 1948
مجلس الأمن يقرر وق٠إطلاق النار ÙÙŠ Ùلسطين وتعيين الكونت Ùولك برنادوت وسيطًا
20 مايو 1948
إنتهاء الØملة الÙرنسية بقيادة نابليون بعد Ùشله ÙÙŠ اØتلال مدينة عكا الÙلسطينية
20 مايو 1799