- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشهيد رامز Øرب قائد مجهول أبدع ÙÙŠ كل الميادين
Øينما يسخر المرء Øياته كلها ÙÙŠ سبيل الله، ويÙدي ثرى أرضه بدمائه وروØÙ‡ ونÙسه وماله، وكل ما يملك, Ùهو إنسان شابه الملائكة بالتضØية والصبر والÙداء، وهذا ما نراه ÙÙŠ ذلك الرجل الصنديد الذي أبدع ÙÙŠ شتى الميادين، وبذل كل جهد دون توانى أو كلل مؤدياً واجبه الجهادي والديني والإنساني.
أدرك آيات القرآن وتدبرها جيداً وعر٠النهاية الØتمية لمن يسلك طريق ذات الشوكة، هذه الطريق الØاÙلة بالابتلاءات والمصاعب والمخاطر والأشواك. ولعل الØديث عنه يطول كثيراً ولن تسعÙنا كلماتنا المتواضعة الخجولة أمام عظيم جهاده وصبره وصموده وتقديمه للواجب بالدم والأشلاء.
إنه القائد المجهول والرجل المعطاء رامز نجيب Øرب "أبا عبيدة" Ùارس القلم والبندقية وأسد الميدان ونموذج القائد المÙعم بالنشاط والØيوية والجد والكد والاجتهاد، لقد اصطÙاه الله ليكون عنواناً للدÙاع عن رÙعة هذه الأمة الغراء، لم يعر٠النوم ولا الكلل ولا الملل ولم يغره كثرة العطاء والكرم الذي أبداه بمسيرته الجهادية الØاÙلة وسخر Øياته ووقته وكل مقومات وجوده ÙÙŠ سبيل الله.
ميلاد قائد
ولد الشهيد القائد رامز نجيب Øرب ÙÙŠ تاريخ 26/10/1976Ù… ÙÙŠ ØÙŠ الشجاعية بمدينة غزة، وترعرع ÙÙŠ كن٠أسرة ملتزمة تلمذت أبنائها على Øب الجهاد والمقاومة، ودرس شهيدنا رامز المرØلة الابتدائية بمدرسة Øطين والإعدادية بمدرسة الÙرات والثانوية بمدرسة الشجاعية، وثم تخصص ÙÙŠ مجال الإدارة بجامعة الأزهر ولكنه لم يكمل دراسته بسبب انشغاله الكبير ÙÙŠ العمل الجهادي.
وشهيدنا رامز Øرب متزوج ولديه 3 من الأبناء (عبيدة وهو بالص٠الأول إعدادي - Ø£Øمد وهو بالص٠الخامس - عمر وهو ÙÙŠ الروضة) وترتيب شهيدنا الرابع بين إخوته ÙÙŠ الأسرة.
مشوار جهادي ناصع
مشاهد القتل والدمار التي خلÙها الاØتلال الصهيوني، تركت أثراً ÙÙŠ Ù†Ùس شهيدنا القائد رامز Øرب مما دÙعه للانØياز الكامل لخيار الجهاد والمقاومة منذ نعومة أظاÙره Ùكان منذ صغره من عناصر الجهاد الÙاعلة وتدرج Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ù‚Ø§Ø¦Ø¯Ø§Ù‹ ونموذجاً للعمل الإسلامي والجهادي.
وانتمى شهيدنا القائد رامز Øرب Ù„Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ عام 1991Ù… وشارك ÙÙŠ بداية عمله بالنشاط الطلابي Ù„Øركة الجهاد, وكان من المواظبين على الجلسات الدعوية والنشاطات الجماهيرية للØركة Øيث تخرج من كن٠مسجد السيد علي بØÙŠ الشجاعية.
وتدرج شهيدنا ÙÙŠ العمل الدعوي والسياسي ÙÙŠ Øركة الجهاد الإسلامي Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ø£Øد رموزه وركائزه، وكان Ø£Øد أعضاء اللجنة العامة للÙعاليات ÙÙŠ Øركة الجهاد. وكما شارك شهيدنا ÙÙŠ النشاطات الÙنية Ù„Øركة الجهاد الإسلامي وكان Ø£Øد أعضاء Ùرقة المؤسسة التابعة للØركة وكان يعمل بها ممثلاً ومنشداً ÙÙŠ الØÙلات الإسلامية.
وراÙÙ‚ شهيدنا رامز Øرب الكثير من الشهداء من بينهم (رائد أبو Ùنونة – السيد تتر – أنور سكر – Øسام Øرب – ماجد الØرازين – خالد الدØØ¯ÙˆØ – Øسن الخضري – باسم أبو العطا) والكثير الكثير من الشهداء والأسرى.
وعلى الصعيد العسكري والميداني، عمل شهيدنا رامز Øرب خلال الانتÙاضة الأولى ÙÙŠ خلايا القوى الإسلامية المجاهدة قسم Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø³ÙƒØ±ÙŠ السابق Ù„Øركة الجهاد الإسلامي، ومع بداية انتÙاضة الأقصى أكمل المشوار والمسيرة وتدرج ÙÙŠ العمل من (جندي – أمير مجموعة – أمير Ùصيل – أمير سرية – أمير كتيبة – مسئول جهاز الإعلام الØربي بلواء غزة).
وخلال مسيرته الجهادية الطويلة ÙƒÙل٠الشهيد رامز Øرب بقيادة كتيبة الرضوان بلواء غزة، ولبراعته ÙÙŠ مجال الإعلام ÙƒÙل٠بقيادة جهاز الإعلام الØربي لسرايا القدس بلواء غزة، وسجل شهيدنا رامز صÙØات ناصعة من البطولة والشجاعة والعطاء خلال رØلته الجهادية المشرÙØ©.
وكان لشهيدنا أبا عبيدة بصمة ÙÙŠ كاÙØ© ميادين الجهاد والمقاومة Ùلم يترك مجالاً عسكرياً أو سياسياً أو دعوياً إلا وأبدع Ùيه, Øيث عمل مسئولاً عن مل٠الشهداء والأسرى ÙÙŠ سرايا القدس ÙÙŠ لواء غزة، وكان مساعداً لقائد سرايا القدس بلواء غزة, كما كان له الدور المميز ÙÙŠ جهاز العمليات بالسرايا والعديد من التخصصات العسكرية الأخرى.
صÙاته وأخلاقه
للتعر٠على شخصية الشهيد القائد رامز Øرب عن كثب يقول شقيقه "هاشم Øرب": "كان رامز رØمه الله طيب وذو أخلاق عالية وتميز بعطائه ومساعدته للÙقراء والمØتاجين وكان Øنون ولين ÙŠØب النقاش والØوار. وأضاÙ: "كان شقيقي رامز دائما يتØدث عن سير الشهداء والأسرى وعن بطولاتهم وتضØياتهم العظيمة، وكان ÙŠØثنا على الجهاد والمقاومة والتمسك بالØقوق والثوابت التي انتزعها الاØتلال عبر جرائمه وعدوانه".
وزاد بالقول: "رامز كان ذو شخصية Øيوية ومÙعمة بالعمل والجد والاجتهاد Ùلم يكن يعر٠الكلل أو الملل وكان يواصل الليل والنهار، من أجل أن يداÙع عن دينه ووطنه وشعبه المستضع٠دون أن يتراجع أو يكن". وأضاÙ: "لقد وص٠شقيقي رامز رØمه الله بـ"دينمو السرايا" من كثرة تØركاته ونشاطه اللامØدود الذي عÙر٠به، Øيث كان يمتلك طاقة كبيرة جداً مما جعله متميزاً عن الآخرين".
إرهاصات الشهادة
وأضا٠شقيق الشهيد: "كنا نتوقع استشهاد رامز ÙÙŠ أي Ù„Øظة لأن طريق الجهاد والمقاومة نهايتها الØتمية هي الشهادة ÙÙŠ سبيل الله، ÙˆÙÙŠ الآونة الأخيرة كانت هناك عدة إرهاصات وعلامات تدلل قرب استشهاد رامز من بينها: ÙÙŠ عيد الأضØÙ‰ الماضي قال رامز لأشقائه: "هذا آخر عيد سو٠أضØÙŠ Ùيه.. لن أضØÙŠ بعد اليوم"ØŒ وكأنه يشعر بالÙعل سيكون آخر عيد له ÙÙŠ الدنيا.
كما أن الشهيد رامز أصر على ضرورة زيارة جميع الأقارب وصلة الرØÙ…ØŒ Ùˆ ÙÙŠ الآونة الأخيرة، وكان الشهيد رامز مكثراً من مساعدة الÙقراء والمØتاجين، وقبيل استشهاده أوصى أهله بأن ÙŠÙدÙÙ† مباشرة إذا كتب الله عز وجل له الشهادة، وكان مكثراً للدعاء بأن يرزقه الله الشهادة ÙÙŠ سبيله.
وكما أنه أرسل رسالة عبر الجوال لمجاهدي الإعلام الØربي قبيل استشهاده بساعات كتب لهم Ùيها: "يا مجاهدي الإعلام الØربي المقاوم أنتم من تواصلون غضب المقاومة.. أنتم من ترقبكم عيون العالم.. أنتم Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø³Ø±Ø§ÙŠØ§ وغضبها.. ابقوا ثابتين صورة لا تÙهز.. يراها كل مضطهد ومجروØ.. جهدكم مبارك وعدستكم تواصل الأمل.. أنتم ÙÙŠ مقلة العين".
ÙˆÙÙŠ ختام Øديثه دعا "هاشم Øرب" شقيق الشهيد رامز ذوي وعوائل الشهداء للصبر والاØتساب والرضا بما كتبه الله عز وجل, وطالب المجاهدين بمواصلة طريق ذات الشوكة والمضي قدما بهذا الركب العظيم مهما كل٠ذلك من تضØيات ودماء".
وتØدث مسئول قسم التصوير ÙÙŠ جهاز الإعلام الØربي بلواء غزة "أبو إسلام" عن البشرى والرؤيا التي شاهد Ùيها الشهيد رامز Øرب خلال منامه Øيث قال: "شاهدت ÙÙŠ منامي الشهيد أبا عبيدة متواجد أمام مسجد ÙˆØينما راني قام بØتضاني بشدة ÙˆØرارة وتقبيلي وكان ÙرØاً جداً، وهذا يبشر خيراً أن أبا عبيدة ØÙŠ يرزق ÙÙŠ الجنان بإذن الله تعالى.
وأضاÙ: "Øينما رأيت هذا المنام سعدت كثيراً وشكرت الله عز وجل، Ùبلا شك Ùراق أبا عبيدة صعب ومرير ولكن عزائي الوØيد أنه ÙÙŠ الجنة عند مليك مقتدر".
كما شاهد "طارق الخضري" ÙÙŠ منامه الشهيد القائد رامز Øرب برÙقة شقيقه الشهيد Øسن الخضري وكانا ÙÙŠ غاية البهجة والسرور والÙرØØ©ØŒ وهذا أيضا من مؤشرات الخير والبشريات.
Ùراق الØبيب
بدوره قال نجل الشهيد رامز Øرب "عبيدة": "لقد ÙÙجعت كثيراً بÙراق والدي الØبيب Ùقد كان دائما يوÙر لنا كل ما Ù†Øتاجه ونطلبه ولم يقصر معنا أبدا".
وأضاÙ: "كان والدي رØمه الله ÙŠØثنا ويشجعنا على ØÙظ القرآن الكريم وعلى أداء الصلوات الخمس ÙÙŠ المسجد، وكان يشجعنا على Ùعل الخير، وعلى زيارة صلة الرØÙ…ØŒ ويØدثنا دائما عن Ùضل الجهاد ÙÙŠ سبيل الله وعن كرامة الشهداء، ومن كثرة تعلقه بالشهداء والمجاهدين كنت أشعر أنه سو٠ينول الشهادة".
وتابع Øديثه بالقول: " كان أبي Øنون وطيب كريم وشجاع لا يهاب الموت ويخرج ÙÙŠ الليل والنهار بدون خو٠من طائرات الاØتلال التي كانت تلاØقه وتطارده، وكان يصطØبنا باستمرار لزيارات أهالي الشهداء والأسرى والأقارب".
وأضاÙ: "صØÙŠØ Ø£Ù† والدي استشهد ولكنني سأكمل المشوار وسو٠أسلك Ù†Ùس دربه وطريقه ÙˆØينما أكبر سو٠أنتمي لسرايا القدس Øتى أداÙع عن شعبي وأخذ بثأر والدي وكل الشهداء والأسرى والجرØÙ‰ واستشهد كما رزق الله والدي الØبيب الشهادة".
وختم Øديثه: "سو٠أصبر والدتي وأشقائي Ø£Øمد وعمر، ÙØ§Ù„Ø¬Ø±Ø ÙƒØ¨ÙŠØ± ÙˆÙراق والدي صعب ولكن ما ÙŠÙرØنا ويسعدنا أنه بالجنة وسيتشÙع لنا بإذن الله يوم القيامة".
وللإعلام الØربي كلمة
وبدوره، تØدث المسئول العام لجهاز الإعلام الØربي لسرايا القدس والذي قال: "ربما من أبرز السمات الشخصية التي اتسم بها الشهيد القائد رامز Øرب هذه الصورة أو اللØمة الملائكية التي كان يتص٠بها, Øيث أنه منذ بداية علاقتنا منذ أكثر من عقدين من الزمن كنت أكتش٠به كل يوم صÙØ© جديدة".
وأضاÙ: "رامز تميز بالطيبة ÙˆØ§Ù„ÙˆØ¶ÙˆØ ÙˆØ§Ù„Ø¨Ø³Ø§Ø·Ø© وقوة الإيمان والرجولة وقوة التØمل والصبر وإنسانيته، Ùالبرغم من انشغاله الكبير بعمله الجهادي إلا أنه كان يتÙقد كل Ø´Ø±Ø§Ø¦Ø Ø§Ù„Ù…Ø¬ØªÙ…Ø¹ وجميع الØالات الإنسانية التي تØتاج المساعدة".
وتابع Øديثه قائلاً: "عرÙت رامز منذ أكثر من 20 عاماً، Øيث كان يعمل ÙÙŠ Ùرقة المؤسسة الÙنية وهي Ùرقة تابعة Ù„Øركة الجهاد الإسلامي، وتطورت علاقتي به عن طريق العمل بÙعاليات ومهرجانات الØركة، بالإضاÙØ© إلى العمل الإعلامي بالجانب السياسي".
وزاد بالقول: "Øينما تم تكليÙÙŠ بمسئولية جهاز الإعلام الØربي لسرايا القدس قمت بالإصرار على أن يكون الشهيد رامز Øرب معي، ÙÙŠ هذا العمل مع أن الكثير من مجالات السرايا كانت بØاجه إليه لنشاطه ÙˆØنكته وشخصيته القيادية".
ونوه المسئول العام لجهاز الإعلام الØربي إلى أن الشهيد رامز Øرب رغم تخصصه ÙÙŠ مجال الإعلام الØربي، إلا أنه كان لديه بصمات كثيرة ÙÙŠ المجالات الأخرى، Øيث تبوء الكثير من المناصب منها قائداً لكتيبة الرضوان ÙÙŠ لواء غزة، وكان مساعداً لقائد لواء غزة، وعمل أيضا ÙÙŠ جهاز العمليات ÙÙŠ السرايا، ÙˆÙÙŠ كل المجالات العسكرية الأخرى، بالرغم أن مسماه التنظيمي مسئول الإعلام الØربي بلواء غزة.
ووص٠الشهيد رامز Øرب بالقائد المجهول الذي كان يقود الكثير من الأعمال العسكرية والسياسية ".
وتابع: "أبو عبيدة شخصية مرØØ© وودودة Ùˆ كان سريع الغضب وسريع الرجوع لبساطته، وكان Ù…Øباً جداً لعائلته، Øيث كان يتذكر أبنائه وزوجته وأباه ÙÙŠ Ø£Øلك الظروÙØŒ مشيراً إلى أن الشهيد رامز كان يعر٠معنى الانتماء للعائلة وكان يعطيهم الوقت الذي يستØقونه رغم انشغاله الكبير".
وقال: "أبا عبيدة شخصية اجتماعية Ù…Øبوبة Øيث كان له "كاريزما" خاصة لا توجد عند الكثيرين، Ùكان هناك كلمة سر تربطه بالآخرين، Ùلا يستطيع Ø£Øد أن ÙŠÙسر كي٠تنجذب إليه وكي٠يجعلك تعشقه وتقيم صداقة معه".
وأضاÙ: "Øينما كنت أكون قلق ÙÙŠ الليل كنت أتصل بالأخ أبو عبيدة، وكنت أتØدث معه وكان يخÙ٠عني، Øيث كان يمثل لي أكثر من أخ أو صديق أو كاتم سر أو اليد اليمين".
وعن Øادثة استشهاد القائد رامز Øرب قال: "Ù†ØÙ† نؤمن تماماً أن هذه الطريق نهايتها إما الشهادة أو النصر، ولقد شعرت باستشهاد أبا عبيدة قبل أن أسمعه ولعلمي المسبق بوجوده ÙÙŠ برج الشروق الذي استهدÙÙ‡ العدو الصهيوني شعرت أن قلبي سيخرج من صدري وبثقل كبير قبل إعلان استشهاد رامز".
وأرد٠قائلاً: "لا أخÙيكم القول Øتى هذه اللØظات ما زلت أشعر بضØكات وكلمات ومواÙÙ‚ وطرائ٠رامز، ومازلت أشعر أنه ØÙŠ بيننا، وأكثر شيء صعب أن أبا عبيدة رØÙ„ دون أن نودعه أو نشارك ÙÙŠ جنازته، ولقد Øاولت بكل الوسائل أن Ø£Øضر الجنازة ولكن الظرو٠الأمنية Øالت دون ذلك".
وأكمل Øديثه Ù…Øاولاً Øبس دموعه بالقول: "عزائنا الوØيد أن أبا عبيدة رØÙ„ إلى ما تمنى من جنة ونعيم، Ùلم يكن يبØØ« عن سيط دنيوي وكان يعمل بعيداً عن عدسات الكاميرات". مشيراً إلى أنه لم يستطيع أن يمسك قلماً ليكتب عن الشهيد رامز Øرب بالرغم من أنه مبدع ÙÙŠ الكتابة.
رØلة الخلود
ÙÙŠ معركة السماء الزرقاء الجهادية وعلى مدار الساعة لم يعر٠شهيدنا القائد رامز Øرب، طعماً للراØØ© لا ليلاً ولا نهاراً كان على تواصل دائم مع المجاهدين ÙÙŠ ميدان المعركة ومع مجاهدي الإعلام الØربي، لينقل الصورة المشرÙØ© وصوت المقاومة إلى Ø£Øرار العالم وكش٠زي٠الأعداء. ÙÙÙŠ اليوم السادس لمعركة السماء الزرقاء يوم الاثنين المواÙÙ‚ 19/11/2012ØŒ وأثناء مواصلة شهيدنا القائد أبا عبيدة جهاده ضد المØتل استهدÙته طائرات الغدر الصهيونية بعدة صواريخ ÙÙŠ مكان عمله التي كان يتواجد به ÙÙŠ برج الشروق بمدينة غزة وهو برÙقة عدداً من المجاهدين، مما أدى إلى ارتقائه شهيداً Ù†ØÙˆ علياء المجد والخلود، وإصابة عدد آخر من المجاهدين، ÙرØÙ„ أبا عبيدة إلى ما تمنى وأØب بعد رØلة ØاÙلة بالجهاد والتضØيات الجسام ÙÙŠ صÙÙˆÙ Øركة الجهاد الإسلامي وسراياها المظÙرة سرايا القدس، وترك خلÙÙ‡ جيلاً مجاهداً مازال على دربه وخطاه Øتى النصر أو الشهادة، Ùسلام عليك ÙÙŠ الخالدين.
(المصدر: سرايا القدس، 3/12/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تسيطر على قرية العباسية قضاء ياÙا
03 مايو 1948
السلطان العثماني عبد الØميد الثاني يرÙض Ø§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø«ÙŠÙˆØ¯ÙˆØ± هيرتزل بإنشاء جامعة يهودية ÙÙŠ القدس
03 مايو 1902